فينوس فيفا™ هو علاج غير جراحي لإعادة تسطيح البشرة وتجديد شبابها. وهو مُعتمَد من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، فهو يعمل على تجديد سطح البشرة بألمٍ أقل بشكلٍ ملحوظٍ وبدون الحاجة إلى فترة نقاهه تقريبًا عن طريق الاستفادة من ترددات النانو راديو الجزئية مع مطبق خاص حاصل على براءة اختراع وبإستخدام تقنية المسح الذكي.
يُمكِن أنْ يعالِج فينوس فيفا™ مشكلات البشرة التالي ذكرها لكلًا من درجات لون البشرة الفاتحة والداكنة بنجاح:
- تجاعيد الوجه والرقبة بما في ذلك التجاعيد العميقة
- الندوب (الناتجة عن حب الشباب أو الجراحة أو الإصابات)
- حب الشباب الوردي
- اتساع / تضخُّم المسام
- تلف البشرة بسبب التَّعرُّض للشمس لمدة طويلة
- علامات التَّمدُّد
- تفاوت لون البشرة
- التصبُّغات
يعمل فينوس فيفا™ من خلال الاستفادة من قضيبين: قضيب ترددات النانو راديو الجزئية للإجراءات التي تتطلَّب إزالة الجلد وإعادة تسطيحه، وقضيب ديموند بولر™ لتقليل التجاعيد دون تدخلٍ جراحيٍّ. النتيجة: تجربة علاج غير مؤلمة تقريبًا مع فترة راحة قصيرة.
تستخدِم ترددات الراديو الإبر الصغيرة التي تخترق سطح البشرة لتوصيل الحرارة بأمان. وينتج عن هذا جروحٌ دقيقةٌ في الجلد. سيبدأ الجسم بعملية الشفاء – أي إصلاح أيَّ علامات تلف في البشرة بشكلٍ طبيعيٍ وفي هذه العملية يجعل سطح الجلد أملسًا. ولأنَّ الجروح صغيرة جدًا، لن يكون هناك شعور بالألم بينما تحصل على نتائجَ واضحةً بشكلٍ لا يُصدَّق.
يستخدِم قضيب ترددات النانو راديو الجزئية في فينوس فيفا™ أيضًا طرفًا حائزًا على براءة اختراع ويستخدم تقنية المسح الذكي. يمتاز فينوس فيفا™ بإمتلاكه واحد من أكبر أحجام المواضع المستخدمه مع ما يصل إلى 700 نبضة مما يتيح تناسقًا أكبر مع تقليل وقت العلاج وتقليل الألم. وتم تعزيز ذلك أيضًا باستخدام تقنية المسح الذكي التي تضمن أنماطًا مخصصة لعلاجٍ أكثر فعالية.
يستخدم قضيب ديموند بولر™ ترددات راديو متعددة الأقطاب والمجالات الكهرومغناطيسية النبضية لإنتاج حرارة موحدة تحت سطح البشرة مما يؤدي إلى الزيادة الطبيعية في ألياف الكولاجين والإيلاستين، والتي تعمل على تقليل الخطوط والتجاعيد.
خلال الإستشارة الأولية، سيناقش الطبيب الجلدي احتياجات البشرة وسيُجري فحصًا شاملًا. وسوف يُجيب عن أيِّ أسئلة قد تكون لديكم حول العلاج.
تستمر كل جلسة فينوس فيفا™ لمدة 15-30 دقيقة فقط حسب احتياجات البشرة والمنطقة المُستهدَفة. وعلى الرغم من أن الإجراء خالٍ من الألم نسبيًا، سيضع الطبيب الجلدي كريم تخدير موضعي لضمان راحتكم. وسيستغرق هذا حوالي 15-20 دقيقة ليصبح ساري المفعول. سيبدأ طبيب الأمراض الجلدية بعد ذلك في استخدام قضيب فينوس فيفا™ لتوصيل دفعات من ترددات الراديو المنطقة المُستهدَفة. كل ما يمكن الشعور به خلال هذا الإجراء هو وخزات صغيرة على البشرة يتبعها إحساسٌ بالحرارة، يشبه حروق الشمس. قد يكون هناك شعور بعدم الارتياح قليلاً وسيتحول لون الوجهك إلى الأحمر، ولكنكم لن تعانوا من أيِّ ألمٍ شديد. وبعد الانتهاء من الإجراء، سيقوم طبيب الجلدية بتوجيه الهواء البارد على االشرة لبعض الوقت لتهدئتها.
يمكنك العودة إلى حياتك الطبيعية بعد 24 ساعة (أو حتى 5 أيام في حالة العلاج الأكثر قوة). بشكلٍ عامٍ، يتم إجراء 3-4 جلسات على الأقل كل أربعة أسابيع على حدة. وستبدأ في رؤية نتائج دقيقة بعد الجلسة الأولى ونتائج مرئية بعد الجلسة الأخيرة. وبناءً على كيفية استجابة بشرتك، قد ينصح طبيبك الجلدي بالخضوع إلى جلسة تحسين كل ستة أشهر.
- تأكدوا من حضوركم إلى العيادة ببشرة نظيفة وخالية من المكياج.
- لا ينصح بإستخدم أي نوع من منتجات البشرة (المستحضرات والعطور والبودرة وغيرها) في يوم العلاج.
- يجب تجنب التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة قبل الجلسة مباشرة.
- في حال كان لديكم أيّ مشكلة طبية أو جلدية مسبقًا، وإذا كنتم قد خضعت لأيِّ علاجات جلدية غير جراحية، فتأكدوا من إبلاغ الطبيب الجلدي بذلك خلال اللقاء الأول.
- يجب تجنب أيَّ علاجات تسمير قبل الجلسة.
- يجب خلع جميع المجوهرات، بما في ذلك الأقراط حول المنطقة التي يتم معالجتها.
- يجب حلق أيَّ شعرٍ زائدٍ في المنطقة المعالَجَة مسبقًا.
- في حالة شعور المنطقة المعالجة بالحرارة، ينصح بتوجيه الهواء البارد من مروحة أو مُبرِّد للتحكم في الحرارة.
- تجنَّب التعرض لأشعة الشمس لمدة أسبوعين من يوم العلاج. وإذا كان هناك لا مفر من ذلك، يجب الإلتزام بتطبيق واقيًا من الشمس مع عامل حماية 30 أو أعلى (يفضَّل أنْ يكون بدون مواد كيميائية).
- يجب تجنب أيَّ منتجات تقشير لمدة أسبوع لأنَّ البشرة ستبقى خامًا بعض الشيء ومؤلمًا من الحرارة.
- يجب تجنَّب لمس البشرة أو خدشها أو حكها لأنَّ ذلك قد يؤدي إلى ظهور ندبات.
- يجب تجنَّب الحمامات الساخنة لمدة تصل إلى يومين بعد تلقي العلاج.
- يجب تجنب أيَّ شيء يسبب التعرق (مثل اليوغا الساخنة والتمارين الرياضية وغيرها) لمدة 48 ساعة.
- يجب تجنب التدليك وعلاجات السبا لمدة 48 ساعة.
- يمكن وضع الماكياج واستئناف الروتين المعتاد للعناية بالبشرة بعد 24 ساعة.
- يجب اتَّبِع الإرشادات العامة لما بعد العلاج التي يقدمها الطبيب الجلدي.
- هل صحيح أنَّه لا حاجة لفترة نقاهه بعد علاج فينوس فيفا™ ؟
نعم. كل ما تحتاجه هو 24 ساعة للرجوع إلى حياتك الاعتيادية. ومع ذلك، استعد لفترة استراحة من 1-3 أيام حيث يكون هناك بعض الاحمرار والتورُّم. في حال اخترت علاجًا آخَرَ جراحيًا، يُمكِن أنْ تستمر فترة الاستراحة في أيِّ مكانٍ حتى 5 أيام — لا يزال أقل بكثير من الأسابيع المطلوبة لعلاجات تجديد البشرة بالليزر الأخرى.
- هل النتائج دائمة؟
يمكن ملاحظة التحسينات الطفيفة من الجلسة الأولى مع نتائج دائمة وملحوظة بعد الجلسة الأخيرة. وقد يطلب منك طبيبك الجلدي أنْ تعود لجلسة تحسين كل ستة شهور للحفاظ على النتائج.
- هل فينوس فيفا™ آمن على البشرة الداكنة؟
على عكس بعض علاجات الليزر التقليدية، فإنَّ فينوس فيفا™ آمن على جميع أنواع البشرة، بما في ذلك البشرة الداكنة.
- هل يمكن الجمع بين فينوس فيفا™ وعلاجات تجديد شباب البشرة الأخرى؟
نعم. من الممكن الجمع بين فينوس فيفا™ والتقشير الكيميائي وعلاجات التقشير الدقيق وكذلك مواد الحشو القابلة للحقن. تحدَّث إلى طبيبك الجلدي الذي سيقدم لك النصح بشأن أفضل خطة تركيبة علاج يمكن أن تساعدك على تحقيق أهداف بشرتك.
- هل هناك أيَّ أسباب لعدم مناسبة فينوس فيفا™ لأي عميل؟
نعم. لا ينصح بإستخدام فينوس فيفا للأشخاص التالي ذكرها:
- الحامل أو المرضعة
- من يعاني حاليًا من مرض أو أصيب بمرض السرطان أو الشامات الخبيثة مُسبقًا
- من لديه ضعف في جهاز المناعة أو أيّ نوع من اضطرابات القلب
- من لا يستطيع السيطرة على مرض السكري
- من لديه وصفة طبية فعالة لمُسِّيلات الدم
- من أُجرِى عملية جراحية في الأشهر الستة الماضية
- من لديه وشم أو مكياج دائم على المنطقة المُراد علاجها
- من لديه مُزيل الرجفان الداخلي أو مُنظَّم ضربات القلب أو أي غرسة كهربائية نشطة أخرى في الجسم
الرجاء ملء النموذج أدناه حتى نتمكن من معاودة الاتصال.
حلول مماثلة
صم %50 على الإستشارة *تطبق الشروط
المنشور الاخير
الاحتفال بإنجازات المرأة الإماراتية
من الصعب ألا تشعر بالتأثر عندما تنظر إلى مسيرة النساء في الشرق الأوسط، وخاصة هنا في الإمارات العربية المتحدة. لعدة أجيال، كان يُتوقع من النساء البقاء ضمن أدوار معينة – أدوار لم تسمح لهن في كثير من الأحيان بالتألق كما كنّ يستحقن. كنّ العمود الفقري للأسرة، القوة الصامتة وراء الكواليس، لكن نادراً ما حصلن على…
اقرأ أكثرPlease rotate your device
We do not support landscape mode,
please use the website in the portrait mode for best experience.