تقشير فيرولاك

يساهم التعرض المفرط لأشعة الشمس والتلوث ببدء ظهور تقدم السن الضوئي في البشرة، والذي يؤدي بالطبقة العليا ، الطبقة القرنية، لتبدو باهتة، مجعدة، وغير موحدة اللون.

ما تحتاجه البشرة في هذه المرحلة هو التقشير للتخلص من طبقة الجلد الميتة والكشف عن طبقة جديدة منتعشة. وبينما تتنوع طرق التقشير، من التقنيات الميكانيكية إلى العوامل الكيميائية متفاوتة القوة، إلا أن أحدث التطورات في هذا المجال اعتمدت على التطبيق الذكي لتكنولوجيا النانو: تقشير فيرولاك المتطور.

تسبب جميع أنواع التقشير الكيميائي عندما تطبق على البشرة تدميراً منظماً للطبقة السطحية من البشرة للكشف عن الطبقة الجديدة الموجودة تحتها. هذه الطبقة منتعشة، ناعمة، وموحدة اللون. إلا أن تقشير فيرولاك، بقدرات الاختراق الاستثنائية، يفعل اكثر من ذلك. باستخدامه لتكنولوجيا النانو، يقدم النظام المضاد للأكسدة الحائز على براءة اختراع العديد من الفوائد- من مقاومة تقدم السن، إلى مقاومة تقدم السن الضوئي، إلى فوائد توحيد لون البشرة.

بكلمات أخرى، يعمل هذا التقشير كدرع حماية من عوامل تقدم السن الداخلية والخارجية.

كيف يعمل تقشير فيرولاك

يستخدم هذا التقشير نظاماً فريداً لتزويد مكونات طبيعية إلى عمق البشرة: فهو يضغط المكونات في نانوزومات أي ليبوزومات متناهية الصغر. تندمج هذه النانوزومات بسهولة مع الجسم، لتشابهها في التركيب والبنية مع أغشية الخلايا. ونتيجة لحجمها متناهي الصغر فهي تنقل المكونات النشطة إلى طبقات محددة من البشرة. بإطلاقها بطريقة دقيقة، تمنح هذه النانوزومات الترميم، مقاومة للالتهابات، مقاومة للبكتريا، الصفاء، وتنظيماً لإنتاج الدهون.

لا توفر تكنولوجيا النانو اختراقاً افضل للمكونات فقط ، بل هي أيضاً تخفف من الجرعات المطلوبة من هذه المكونات، مما يقلل من معدلات السموم.

يقوم نظام تقشير فيرولاك على مزيج من حمض الفيروليك، الريتينويد، وأحماض الفواكه.

حمض الفيروليك مضاد للأكسدة يقلل التأثيرات المضرة للجذور الحرة، يصلح أضرار الـDNA ويعزز فوائد الفيتامينات C, E. وهو يحارب التصبغات ويحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية.

الفلوريتين أيضاً مضاد للأكسدة، يقلل تراجع الكولاجين والإيلاستين ليساعد على الحفاظ على مرونة الشباب في البشرة. كما أنه يعزز أيضاً اختراق بقية المكونات بشكل أكثر فعالية.

يساعد الريتينويد على إبطاء تقدم سن الخلايا ويقلل التصبغات.

تعزز أحماض الفواكه من أثر حمض الفيروليك، تسرع التقشير، وتعزز الأثر المزدوج للمكونات.

ما النتائج المتوقعة

تظهر النتائج من أول جلسة علاج. ستشعرين ببشرتك أنعم ومشدودة أكثر، بينما تبدو أفتح مع إشراقة شابة. سيتحسن ملمس البشرة وتحافظ على ترطيبها بينما يرفع العلاج معدلات السيراميد. من خلال عملية استبدال الخلايا، سيبطئ هذا التقشير من ظهور علامات تقدم السن.

عناية ما قبل العلاج

  • أخبري طبيبك إذا كنت حاملاً
  • لمدة أسبوعين على الأقل قبل العلاج، طبقي الواقي الشمسي بعامل حماية SPF30 أو أكثر
  • أوقفي استخدام الريتينول والهايدروكوينون قبل يومين من العلاج.
  • بدءاً من أسبوع قبل العلاج، تجنبي التقشير، صبغات الشعر، ماسكات الوجه، كريمات إزالة الشعر، مستحضرات حمض الغليكوليك و حمض اللاكتيك.
  • لمدة 24 ساعة قبل العلاج، تجنبي الواكس و الحلاقة.

عناية ما بعد العلاج

  • لمدة 24 ساعة بعد العلاج ستصبح بشرتك مفرطة الحساسية لأشعة الشمس. لذا ابتعدي عن أشعة الشمس وطبقي واقي شمسي بعامل حماية SPF 30 أو أكثر عند الخروج.
  • لمدة 24 ساعة بعد العلاج، سيسبب التعرق شعوراً بالوخز. لذا تجنبي التمرينات المرهقة.
  • لا تقشري بشرتك بأظافرك عندما تبدأ تتقشر، بعد أسبوع تقريبا من العلاج.
  • لمدة أسبوع بعد العلاج، تجنبي صبغات الشعر، ماسكات الوجه، كريمات إزالة الشعر، مستحضرات حمض الغليكوليك و حمض اللاكتيك.
  • رطبي البشرة بانتظام.
  • يمكنك العودة لاستخدام المكياج في اليوم التالي.

لا تستطيعون إيجاد ما تبحثون عنه

الرجاء ملء النموذج أدناه حتى نتمكن من معاودة الاتصال.




    حلول مماثلة
    • علاج البلازما الغنية بالصفائح PRP

      تجديد خلايا البشرة
      والشعر من العمق

      Read More
    • Q-switch الليزر

      كبح الميلانين.
      تحفيز الكولاجين

      Read More
    • البوتكس®

      محو
      التجاعيد

      Read More
    • eMatrix

      ترميم البشرة وتحفيز
      إنتاج الكولاجين

      Read More

    خصم %50 على الإستشارة *تطبق الشروط









      or
      المنشور الاخير

      دللوا أنفسكم بالجسم الذي تحبونه

      هل تعلمون أن 21% فقط من الناس في العالم هم سعداء بمظهرهم؟ النتيجة – احترام أقل للذات، قلق وحتى اكتئاب. في هذا العصر الذي تزدحم فيه جداول الأعمال العديدة وكثرة الانشغالات، يصبح صعباً الاعتناء جيّداً بأجسامكم ومنحها الوقت والاهتمام اللذين تستحقهما. بالطبع، صار تناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة بشكل وافر ضروريين دائماً، ولكن لا يجد…

      اقرأ أكثر