تجديد المناطق الحساسة من كايا برعاية HAPPY intim® إنها إجراء تجديد شبابي ثوريّ وغير جراحيّ بسيط يجمع بين مجموعة من الحلول على أيدي الخبراء والرعية المنزلية لتعزيز المناطق الحساسة، بما في ذلك منطقة الأعضاء التناسلية.
استنادًا إلى سنوات من الأبحاث الناجحة، تعمل إجراءات HAPPY intim® على: استعادة ترطيب بشرتك والحفاظ عليها وتأخير عملية الشيخوخة وإعادة إطلاق لإنتاج حمض الهيالورونيك. HAPPY intim®، هو غرس جلديّ آمن للنساء فوق سن 18 سنة ويمكن استخدامه لعلاج:
- الترهل والجفاف لأسباب مختلفة
- فرط تصبغ البشرة بالمناطق الحساسة والمنطقة التناسلية
- الندوب نتيجة بضع العجان والإجراءات الأخرى
- العلامات الواضحة لتقدم البشرة بالمناطق الحساسة بسبب قدرته على إصلاح تلف البشرة
نسيج البشرة وتفاوت اونها في المناطق الحساسة والتناسلية
أثبتت المجموعة الواسعة من منتجات HAPPY intim® فعاليتها إذا كنت تفضل عملية تجديد غير جراحية للمهبل لتجديد شباب المناطق الحساسة. تم تصميم المنتجات للعمل من خلال مزيجٍ من:
- حلول في العيادة تتكون من تقشير المناطق الحساسة وحقن يجب أنْ يقوم بإعطائها أخصائيٌّ مؤهل
- العناية المنزلية تتكون من الكريمات وزبدة الجسم ورغوة التنظيف والمواد الهلامية الواقية التي يمكنك وضعها بنفسك في المنزل
تم تصميم كل منتج من مجموعة منتجات HAPPY intim® خصيصًا لمعالجة منطقة معينة من المناطق الحساسة التي تحتاج إلى تجديد ويعمل بشكل أفضل مع مجموعة خدمات تجديد الشباب المتوفرة في كايا.
سيُجري الطبيب الجلديّ أثناء استشارتك فحصًا شاملاً وسيناقش متطلباتك قبل الشروع في أفضل مزيجٍ ممكن من حلول Happy intim® في العيادة وفي المنزل / بعد الإجراء الذي سيعالج مخاوفك المحدَّدة.
يستغرق الإجراء بأكمله 7 أيام. وبينما يتم تنفيذ الجزء الأول من الإجراء بواسطة الطبيب الجلديّ في العيادة، الذي سيستغرق 30-45 دقيقة، يُنصح بوضع منتج تجديد شباب المناطق الحساسة في المنزل من اليوم 0 إلى اليوم 7 مرتين يوميًا.
إنَّ إجراء جل الوخز بالإبر الدقيقة من HAPPY intim® هو إجراءٌ خالٍ من الألم. ويمكن وضع كريم مخدِّر موضعيّ على المنطقة لراحتك إذا لزم الأمر. وسيقوم طبيبك الجلديّ بإجراء عملية الوخز الدقيق باستخدام جهازٍ خاص.
- ينصح بالتوقف عن استخدام بعض الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية كما سينصح الطبيب الجلديّ قبل يومين من الإجراء
- تجنبي الكحول أو الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم في الليلة السابقة للإجراء
- اشربي الكثير من الماء قبل الإجراء
- احلقي الجزء الخارجيّ من المهبل
- تأكدي من عدم وجود حيض نشط أو عدوى فطرية أو التهاب المثانة أو الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسيّ
- تجنبي الجماع في الليلة السابقة للإجراء
- استخدمي حلول Happy intim® كرعاية منزلية بعد الإجراء حسب نصيحة الطبيب الجلديّ.
- في حالة الشعور بحرقة خفيفة أو حَكَّة أو تورُّم، فلا داعي للقلق، حيث ستختفي على الأرجح في غضون ساعاتٍ قليلةٍ
- ارتدي ملابس داخلية وملابس قطنية فضفاضة
- تجنبي الماء الساخن المباشر على المنطقة المعالَجَة
- تجنبي أي إزالة الشعر بالشمع أو الليزر في المنطقة لبضعة أيام
- تجنبي الجماع لمدة 1-2 يوم
- تجنبي استخدام السدادات القطنية لمدة 2-3 أيام
- تجنبي السباحة والجاكوزي وأحواض الاستحمام لمدة 3-4 أيام
- تجنبي كريم التسمير الذاتيّ لمدة 3-4 أيام
- تجنبي التمارين الرياضية الشاقة لمدة 1-2 يوم
- ما هي الاحتياطات التي يجب مراعاتها قبل الخضوع لإجراء تجديد شباب المنطقة الحساسة؟
يُنصح بإجراء فحصٍ طبيٍّ كامل قبل اختيار الإجراء. عليكِ مناقشة أي حالات طبية موجودة مسبقًا مثل مرض السكري أو الكلى أو الكبد أو مشكلة القلب. سيقوم الطبيب الجلديّ المتخصص بوضع خطة مخصصة لك لتجديد شبابك المنطقة الحساسة بعد المقابلة الأولى. - هل سيكون الإجراء مؤلمًا على أي حال؟
نظرًا لأن Happy Intim هو إجراءٌ غير جراحيّ مصمَّم خصيصًا للمناطق الحساسة، فيمكنكِ توقع تجربة مريحة بأقل قدرٍ من الألم أو بدون ألم. - إلى متى تستمر النتائج؟
النتائج فورية تقريبًا، على الرغم من أنَّ الشخص يحتاج إلى 4-6 جلسات للحصول على أفضل النتائج. وقد يُستحسَن القيام بجولة ثانية من الإجراء بناءً على حاجتك المحدَّدة. تختلف النتائج النهائية بين العملاء لأنها تعتمد على الحالة الأولية للبشرة والعمر والحالة الصحية للعميل والميزات التشريحية. بشكل عام، يجب أنْ تستمر الدورة الكاملة للإجراء ما بين شهرين إلى ستة أشهر. - هل هناك أي فترة استراحة للإجراء؟
نظرًا لكون الإجراء طفيف التوغل وغير جراحيّ، لا يتطلب إجراء Happy intim® أي فترة استراحة، ويمكنك متابعة حياتك اليومية المعتادة على الفور تقريبًا، باستثناء بعض احتياطات الرعاية البعدية.
الرجاء ملء النموذج أدناه حتى نتمكن من معاودة الاتصال.
حلول مماثلة
صم %50 على الإستشارة *تطبق الشروط
المنشور الاخير
الاحتفال بإنجازات المرأة الإماراتية
من الصعب ألا تشعر بالتأثر عندما تنظر إلى مسيرة النساء في الشرق الأوسط، وخاصة هنا في الإمارات العربية المتحدة. لعدة أجيال، كان يُتوقع من النساء البقاء ضمن أدوار معينة – أدوار لم تسمح لهن في كثير من الأحيان بالتألق كما كنّ يستحقن. كنّ العمود الفقري للأسرة، القوة الصامتة وراء الكواليس، لكن نادراً ما حصلن على…
اقرأ أكثرPlease rotate your device
We do not support landscape mode,
please use the website in the portrait mode for best experience.